أخر الاخبار

قصة حياة بيليه - الحلقة الرابعة

قصة حياة بيليه

بيليه,قصة حياة بيليه,حياة بيليه,قصة بيليه,اهداف بيليه,مهارات بيليه,قصة حياة روبينهو,قصة حياة زبيدة ثروت,قصة حياة الساحر روبينيو,بيليه ضد مارادونا,مسيرة بيليه,هدف بيليه,فلم بيليه,ليش بيليه,حياة,بيليه pele,بيليه 2016,مقطع بيليه,بيليه 2019,بيليه فيفا,بيليه في باك,لقطات بيليه,روائع بيليه,بيليه في بكج,الملك بيليه,قصة حياة بيلية من بعد الفوز بكأس العالم 70 م الى الأعتزال تعليق عربي,بيليه الجديد,بيليه ضد ميسي,بيليه في سنه 16,بيليه عام 1958,بيليه وهو صغير,فيديو لبيليه,بيليه الاسطورة,بيليه مع سانتوس
قصة حياة بيليه - الحلقة الرابعة

بيليه الاسم الذي رسخ في ذاكرة كرة القدم العالمية فهو بقي على عرش كرة القدم منذ ظهوره في كاس العالم 1958 ونستكمل عبر موقع الدوري الانجليزي الحلقة الرابعة من حياة الجوهرة السوداء.

تفاصيل: قصة حياة بيليه - الحلقة 4

  • الاعب: بيليه ملك الكرة
  • البلد: البرازيل
  • الميلاد: 23 اكتوبر 1940
  • حياة بيليه: سيرة ذاتية 
  • اللقب: الجوهرة السوداء
  • مباريات ملعوبة: 1363
  • كاس العالم: 3 القاب
  • أهداف مسجلة: 1281.
مواضيع ذات صلة:

بيليه ماسح الأحذية

ساهم جميع أفراد الأسرة في تأمين العيش فالعم جورج عمل في إحدى المؤسسات وكانت العمّة ماريا، أخت والد بيليه تجلب لهم بين الفترة والأخرى الأطعمة، وأحياناً الملابس، عندما تأتي لزيارتهم من ساوبالو.

وعن نفسه يقول بيليه: أنا أيضاً شمّرت عن ساعدي وافترض أن عمري كان سبع سنوات عندما جمعت، بمساعدة عمّي جورج، المال الكافي لشراء العدة المطلوبة لمسح الأحذية، وكنت على قناعة بأنني سوف أجمع الأموال الكثيرة عبر تلميع الأحذية في الأحياء الراقية.

بيليه

بيليه,مهارات بيليه,هدف بيليه,اهداف بيليه,فيديو لبيليه,بيليه ومارادونا,بيليه كاس العالم,بيليه ضد مارادونا,قصة بيليه,بيلية,بيليه يبكي,روعة بيليه,بيليه pele,ميسي بيليه,بيليه ما مات,أهداف بيليه,بيليه في باك,لقطات بيليه,روائع بيليه,بيليه في بكج,بيليه و ميسي,الملك بيليه,بيليه فيفا ٢١,بيليه مهارات,اللاعب بيليه,حقائق عن بيليه,بيليه برو كلوب,الجوهرة بيليه,بيليه في سنه 16,بيليه عام 1958,قصة حياة بيليه,بيليه netflix,الأسطورة بيليه
ما لا تعرفه عن بيليه .. من هو؟
لكن والدة بيليه أصرت على أن يمارس المهنة الجديدة في المناطق القريبة من المنزل ولدى أبناء حيهم ولكن بسبب أن نصف سكان شارعنا كانوا حفاة لم أقتنع بحججها.

يردف بيليه مع تأكيده بأنه لم يتجرأ على مخالفة والدته السيدة سيليست وبقي في الجوار حيث أخذ يضرب على الأبواب من أجل تقديم خدماته كماسح أحذية.

ويؤكد بيليه أن الجميع كانوا لطفاء معه، لكن مشكلته هي أنه لم يكن عنده سوى زبون واحد، ولم يكن يعرف ما هو الأجر الذي ينبغي أن يطلبه منه.
يقول بيليه: كان الدرس الأول هو معرفة الزبائن الذين ينبغي التوجه لهم اما الدرس الثاني هو معرفة الأجر الذي سيتقاضه.

انهما مبدآن لم أحفظهما أبداً طيلة حياتي ولكن بيليه أدرك أن اتقان مهنة مسح الأحذية كان له فائدة جانبية إذ كان يتدرب على المهنة عبر مسح حذاء والده لكرة القدم وكذلك الحذاء الذي كانت عمته ماريا قد جلبته له من ساو باولو وكان لابن رب العمل الذي تشتغل عنده.

مع ذلك يؤكد بيليه قوله: لم أكن أنتعلهما إلا في المناسبات الخاصة وقد احتفظت بهما حتى ذلك اليوم ــ ربما كانت تلك المناسبة الأكثر خصوصية من بين جميع المناسبات ــ الذي أردت فيه أن أرى ماذا يفعل ضرب الكرة بحذاء بدلاً من ضربها بأقدام عارية.

استطاع بيليه أن يقنع والدته بعد ذلك بأنه ينبغي توسيع دائرة مسح الأحذية بأبعد من شارعهم وقد قبلت مكرهة أن يرافق أباه إلى ملعب نادي يورو اتليتيك في أيام المباريات فهناك سيكون ما يكفي من الأحذية لمسحها.

ثم انه يبقى تحت رقابة والده ولو من بعيد هكذا كان بيليه يتنقل في مدرجات الملعب، وقد عاد من هناك ببعض النقود ودفع هذا النجاح والدته إلى التساهل أكثر، وهكذا بدأ بالعمل في محطة القطار.
بعد عام تقريباً من مزاولة مهنة مسح الأحذية تحسنت أحوال الأسرة إذ وجد الأب عملاً في مركز طبي ــ اجتماعي حيث كان يقوم بعمليات التنظيف والترتيب والنقل.

لكن كانت الحكومة هي التي تدفع المرتب مما أمن قدراً أكبر من الاستقرار بالقياس إلى فترة الأعمال الصغيرة السابقة. ويقول بيليه: وللمرة الأولى منذ سنوات ابتعد شبح البؤس عن منزلنا، لكنه لم يختف بشكل كامل.

عائلة بيليه

بالإضافة إلى العمل كانت أمه صارمة جداً فيما يتعلق بضرورة ذهابه إلى المدرسة وكان يفترض نظرياً أن يبقى أربع سنوات في المدرسة الابتدائية قبل إمضاء نفس المدة تقريباً في التعليم المتوسط ثم يذهب بعدها التلامذة المجدين والمثابرين إلى الثانوية فالجامعة كان ذلك يمثل دهراً بالنسبة للطفل الصغير.

يقول بيليه: كان إرسال طفل فقير إلى المدرسة يتطلب إعداداً كبيراً وكانت أمي وجدتي تخيطان لي سراويلي القصيرة الممزقة وكذلك القمصان المصنوعة من أقمشة أكياس القمح (من القماش الجيد، 100% قطن).

ويذكر أن أهله اشتروا له مجموعة أقلام ملونة استهلكها خلال زمن قياسي إذ كان يرسم كل ما يراه أمامه.

بيليه والمدرسة

في اليوم الأول رافقه أبوه إلى المدرسة.. كان منضبطاً في البداية لكنه سرعان ما أصبح مهرج الصف على حد قوله.
وقد عاقبته مدرسته كثيراً بالركوع على حبات من الفاصولياء القاسية كالحصى مما ساهم في تقوية ركبتي من أجل العمل الذي ينتظرهما لاحقا، كما يحكي بيليه.

باختصار يصف نفسه بأنه لم يكن تلميذاً لامعا  ولكنه يستدرك قائلاً: كنت أريد التعلم ولم أكن غبياً، لكننا كنا، المدرسة وأنا، عالمين متنافرين ويذكر أنه كان يحلم عندما كان عمره سبع أو ثماني سنوات بأن يصبح طياراً.

وقد كان يذهب غالباً إلى مقربة من نادي الطيران كي يشاهد إقلاع الطائرات وهبوطها حيث لم يكن والده يمانع الفكرة عندما عرضها الطفل عليه وإنما قال له بأن ذلك يتطلب منه القراءة والكتابة أولاً.

هكذا أصبحت المدرسة هامة بالنسبة للابن الذي أدرك بأنه لن يضع قدمه في طائرة كملاح إلا إذا تعلم. 
كانت مدينة  قد أصبحت عالم الطفل ثم المراهق اديسون (بيليه).. وقد تعرف فيها على كثير من الأصدقاء بينهم سود وبيض بل وبعض اليابانيين.

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

    موسوعة كاس العالم




    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -